يبدو أن "حمى التوليب" في السوق بدأت تبرد مؤخراً. هل تذكر فقاعة التوليب الشهيرة في القرن السابع عشر؟ التاريخ دائماً يعيد نفسه.

الآن هناك عملة رقمية جديدة تحمل مفهوم التوليب، وقيمتها السوقية الفقاعية ما زالت عند 1.3 مليون دولار، بينما العدد الفعلي لزهور التوليب هو فقط 10,000. دقق في هذه النسبة، وتأملها جيداً.

إنها لعبة الكراسي الموسيقية الكلاسيكية، عند توقف الموسيقى، من سيبقى واقفاً؟ عند تراجع مشاعر السوق، ستعرف من كان يسبح بدون ملابس. موجة TULIIP هذه قد تكون درساً حياً—فالفقاعة في النهاية فقاعة، وعندما يحين الوقت يجب أن تنفجر.