شفت قبل شوي بيانات مثيرة للاهتمام عن عالم العملات الرقمية—عدد المستخدمين النشطين لـChatGPT أسبوعياً تجاوز 800 مليون الآن. والأغرب من كذا هو حجم الاستخدام على مستوى الشركات: في السنة الماضية، عدد الرسائل الأسبوعية على النسخة المؤسسية تضاعف تقريباً 8 مرات، ومتوسط الرسائل لكل مستخدم ارتفع 30%.
أما الميزات المتعلقة بتدفق العمل المنظم، زي Projects وGPT المخصص، فاستخدامها ارتفع 19 ضعف خلال سنة وحدة. كمية الـtokenات المستخدمة في الاستدلال على مستوى المؤسسات زادت حوالي 320 ضعف—وهذا الرقم يكاد يكون كافي ليبين أن الشركات ما عادوا يجربون بس، بل فعلاً دمجوا الذكاء الاصطناعي في عملياتهم بشكل عميق.
أما عن النتائج؟ 75% من الموظفين في الاستبيان قالوا إن الذكاء الاصطناعي فعلاً سرّع شغلهم أو حسّن الجودة، ويوفر عليهم وسطياً بين 40 إلى 60 دقيقة يومياً. المستخدمين المكثفين يوفرون أكثر من 10 ساعات أسبوعياً. أسرع نمو كان في قطاعات التقنية، الصحة، والتصنيع؛ ومن ناحية الدول، عملاء الشركات في أستراليا، البرازيل، هولندا، وفرنسا زادوا بنسبة تفوق 140% عن السنة الماضية.
الحين، المشكلة ما صارت في قدرة التقنية نفسها، بل في كيف فعلاً تطبقها داخل المؤسسة وتخلي الفريق يستخدمها.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
استخدام نسخة المؤسسات من ChatGPT ارتفع بشكل كبير: حجم الرسائل الأسبوعية تضاعف 8 مرات، واستهلاك توكنات الاستدلال ارتفع بمقدار 320 مرة
شفت قبل شوي بيانات مثيرة للاهتمام عن عالم العملات الرقمية—عدد المستخدمين النشطين لـChatGPT أسبوعياً تجاوز 800 مليون الآن. والأغرب من كذا هو حجم الاستخدام على مستوى الشركات: في السنة الماضية، عدد الرسائل الأسبوعية على النسخة المؤسسية تضاعف تقريباً 8 مرات، ومتوسط الرسائل لكل مستخدم ارتفع 30%.
أما الميزات المتعلقة بتدفق العمل المنظم، زي Projects وGPT المخصص، فاستخدامها ارتفع 19 ضعف خلال سنة وحدة. كمية الـtokenات المستخدمة في الاستدلال على مستوى المؤسسات زادت حوالي 320 ضعف—وهذا الرقم يكاد يكون كافي ليبين أن الشركات ما عادوا يجربون بس، بل فعلاً دمجوا الذكاء الاصطناعي في عملياتهم بشكل عميق.
أما عن النتائج؟ 75% من الموظفين في الاستبيان قالوا إن الذكاء الاصطناعي فعلاً سرّع شغلهم أو حسّن الجودة، ويوفر عليهم وسطياً بين 40 إلى 60 دقيقة يومياً. المستخدمين المكثفين يوفرون أكثر من 10 ساعات أسبوعياً. أسرع نمو كان في قطاعات التقنية، الصحة، والتصنيع؛ ومن ناحية الدول، عملاء الشركات في أستراليا، البرازيل، هولندا، وفرنسا زادوا بنسبة تفوق 140% عن السنة الماضية.
الحين، المشكلة ما صارت في قدرة التقنية نفسها، بل في كيف فعلاً تطبقها داخل المؤسسة وتخلي الفريق يستخدمها.