وفقًا لأخبار ME، في 9 ديسمبر (بتوقيت UTC+8)، ووفقًا لمراقبة Trend News، قبل عدة أيام، انتشرت صورة HDR على الإنترنت تظهر بايدن يمد يده للأمام مع انبعاث ضوء ساطع للغاية من كفه. بعض الأشخاص الذين يستخدمون شاشات شبكية العين جعلت هذه الصور HDR تبدو أكثر إشراقًا من المعتاد. بعد ذلك، أصبحت هذه الصورة رائجة جدًا وتم تداولها على نطاق واسع، أو قام البعض بإنشاء صور HDR أخرى لإبهار أعين الآخرين، وأصبح من الشائع ظهور صورة HDR ساطعة فجأة على وسائل التواصل الاجتماعي. هذه الصور أصبحت بمثابة “قنابل فلاش” من نوع ما، حيث تباغتك بإضاءة مفاجئة وغير متوقعة. حاليًا، بلغ حجم التداول لهذا الرمز خلال ساعة واحدة 500k، وأعضاء المجتمع يواصلون نشر صور HDR مختلفة لإحداث تأثير “قنابل فلاش” على الخط الزمني. تخيل أنك مستلقٍ في السرير تتصفح هاتفك في منتصف الليل، وفجأة تظهر أمامك صورة HDR شديدة السطوع، “تشعر وكأن عينيك ستصابان بالعمى من شدة الضوء.” هذا بالضبط ما يسعى إليه مجتمع قنابل الفلاش. (المصدر: ME)
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
عملة جديدة FLASHBANG: صور HDR على وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت بمثابة نوع من القنابل الوميضية إلى حد ما
وفقًا لأخبار ME، في 9 ديسمبر (بتوقيت UTC+8)، ووفقًا لمراقبة Trend News، قبل عدة أيام، انتشرت صورة HDR على الإنترنت تظهر بايدن يمد يده للأمام مع انبعاث ضوء ساطع للغاية من كفه. بعض الأشخاص الذين يستخدمون شاشات شبكية العين جعلت هذه الصور HDR تبدو أكثر إشراقًا من المعتاد. بعد ذلك، أصبحت هذه الصورة رائجة جدًا وتم تداولها على نطاق واسع، أو قام البعض بإنشاء صور HDR أخرى لإبهار أعين الآخرين، وأصبح من الشائع ظهور صورة HDR ساطعة فجأة على وسائل التواصل الاجتماعي. هذه الصور أصبحت بمثابة “قنابل فلاش” من نوع ما، حيث تباغتك بإضاءة مفاجئة وغير متوقعة. حاليًا، بلغ حجم التداول لهذا الرمز خلال ساعة واحدة 500k، وأعضاء المجتمع يواصلون نشر صور HDR مختلفة لإحداث تأثير “قنابل فلاش” على الخط الزمني. تخيل أنك مستلقٍ في السرير تتصفح هاتفك في منتصف الليل، وفجأة تظهر أمامك صورة HDR شديدة السطوع، “تشعر وكأن عينيك ستصابان بالعمى من شدة الضوء.” هذا بالضبط ما يسعى إليه مجتمع قنابل الفلاش. (المصدر: ME)