[بيتوي] الاحتياطي الفيدرالي أوقف رسمياً تقليص الميزانية العمومية في 1 ديسمبر، وهذا الموضوع يستحق النقاش.
الآن احتياطي البنوك وصل إلى مستوى حساس نوعاً ما—تاريخياً، هذا المستوى غالباً ما يعني أن السوق بدأت تعاني من نقص السيولة. الإشارة الأكثر وضوحاً هي أن سعر الفائدة على التمويل المضمون لليلة واحدة (SOFR) بدأ يختبر بشكل دوري الحد الأعلى لنطاق السياسة النقدية، وبمعنى آخر، تكلفة الاقتراض بدأت ترتفع. سيولة النظام المصرفي الأمريكي بدأت تضيق.
السوق سيركز بعد ذلك على استراتيجية الميزانية العمومية للجنة السوق المفتوحة الفيدرالية (FOMC). حسب التوقعات، قد يبدأ برنامج إدارة الاحتياطي (RMP) في أقرب وقت في يناير 2026، وسيشتري حوالي 35 مليار دولار من أذون الخزانة شهرياً. إذا استمر هذا المعدل، يمكن أن تنمو الميزانية العمومية بأكثر من 400 مليار دولار سنوياً.
هذا سيؤثر بشكل كبير على توقعات السيولة في السوق المالي ككل، وسوق الكريبتو ليس استثناءً.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
بعد أن أوقف الاحتياطي الفيدرالي تقليص الميزانية العمومية، انخفضت احتياطيات البنوك إلى مستوى حساس، وإشارات تشديد السيولة أصبحت واضحة
[بيتوي] الاحتياطي الفيدرالي أوقف رسمياً تقليص الميزانية العمومية في 1 ديسمبر، وهذا الموضوع يستحق النقاش.
الآن احتياطي البنوك وصل إلى مستوى حساس نوعاً ما—تاريخياً، هذا المستوى غالباً ما يعني أن السوق بدأت تعاني من نقص السيولة. الإشارة الأكثر وضوحاً هي أن سعر الفائدة على التمويل المضمون لليلة واحدة (SOFR) بدأ يختبر بشكل دوري الحد الأعلى لنطاق السياسة النقدية، وبمعنى آخر، تكلفة الاقتراض بدأت ترتفع. سيولة النظام المصرفي الأمريكي بدأت تضيق.
السوق سيركز بعد ذلك على استراتيجية الميزانية العمومية للجنة السوق المفتوحة الفيدرالية (FOMC). حسب التوقعات، قد يبدأ برنامج إدارة الاحتياطي (RMP) في أقرب وقت في يناير 2026، وسيشتري حوالي 35 مليار دولار من أذون الخزانة شهرياً. إذا استمر هذا المعدل، يمكن أن تنمو الميزانية العمومية بأكثر من 400 مليار دولار سنوياً.
هذا سيؤثر بشكل كبير على توقعات السيولة في السوق المالي ككل، وسوق الكريبتو ليس استثناءً.