عدد الوظائف الشاغرة في الولايات المتحدة في أكتوبر بقي تقريباً ثابت عند 7.7 مليون. لم يحدث شيء كبير هنا—الأرقام بقيت كما هي تقريباً. ما الذي يسبب هذا الركود؟ استمرار حالة عدم اليقين حول الاتجاه الفعلي للاقتصاد الأمريكي. الشركات تبدو مترددة في اتخاذ قرارات توسع عندما تكون الإشارات متضاربة بهذا الشكل. سوق العمل ليس ساخناً ولا بارداً حالياً—بل عالق في نمط انتظار غريب. لأي شخص يراقب المؤشرات الاقتصادية، هذا الثبات قد يكون أكثر نقطة بيانات دلالة رأيناها منذ شهور.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 16
أعجبني
16
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MoonRocketman
· 12-11 19:33
7.7 مليون من بيانات الوظائف لا تحمل أي موجة... هذا هو السوق في انتظار نافذة الإطلاق. الشركات تضغط على المكابح، مؤشر القوة النسبية RSI قد دخل منطقة البيع المفرط، وهو سمة نموذجية لمستويات المقاومة الجاذبية. يجب انتظار إشارة اختراق النطاق بولينجر لإضافة المزيد من الوقود.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-3824aa38
· 12-10 06:53
المؤسسات تنتظر قدوم الرياح، ولا يجرؤ أحد على أخذ القيادة، وهذا هو ثمن الإشارة المختلطة
شاهد النسخة الأصليةرد0
liquidation_surfer
· 12-09 21:48
هذا النمط الثابت فعلاً مذهل، كل الشركات في حالة ترقب... ننتظر حتى تتضح الاتجاهات وبعدها نتكلم
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetaverseLandlord
· 12-09 21:48
هممم... الشركات كلها صارت متحفظة، مين يجرؤ يغامر بالتوسع في هالظروف الغير مستقرة؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
RugpullSurvivor
· 12-09 21:28
جميع الشركات تراقب الوضع، فعلاً، لا أحد يجرؤ على التحرك
شاهد النسخة الأصليةرد0
CryptoMotivator
· 12-09 21:25
هذه هي علامات الركود قبل حدوثه، لم يعد أحد يجرؤ على التوظيف بعد الآن
عدد الوظائف الشاغرة في الولايات المتحدة في أكتوبر بقي تقريباً ثابت عند 7.7 مليون. لم يحدث شيء كبير هنا—الأرقام بقيت كما هي تقريباً. ما الذي يسبب هذا الركود؟ استمرار حالة عدم اليقين حول الاتجاه الفعلي للاقتصاد الأمريكي. الشركات تبدو مترددة في اتخاذ قرارات توسع عندما تكون الإشارات متضاربة بهذا الشكل. سوق العمل ليس ساخناً ولا بارداً حالياً—بل عالق في نمط انتظار غريب. لأي شخص يراقب المؤشرات الاقتصادية، هذا الثبات قد يكون أكثر نقطة بيانات دلالة رأيناها منذ شهور.